أخيرًا أنتِ مَعِيَ الأن ياسعادةَ أيامي

بقلم / أحمد جنيدي

أخيرًا أنتِ مَعِيَ الأن ياسعادةَ أيامي ويا حُلمِيَ الذي تَحَقَق إقتَربي أكثر تَعَاَلي يامن أضائت بِكِ شمسُ حياتي وبِنُورِكِ أظلَمَ حُزنُ قلبي وإنطفأ أشعُرُ وكأن الدنيا كلها بينَ ذِرَاعَىَ أنا لا أُصَدِقُ فهل أنتِ تُصدقين ياتغريدةَ الطيرِ ويا رائحةَ الياسمين يا نصيبي من الدنيا ويا أكثَرَ من نصيبي الأنَ مَلَكتُ الدنيا بين أحضانى ولقد تَعَطَلَ الكلامُ علي لسانى أنا لا أشعُرُ إلا بِكِ وأبدًا ما شَعُرتُ بِغَيرِك يومًا أُحِبُكِ كثيرًا.
وأنا والله أُحِبُكَ أيضًا.
ماذا تقولينَ لم أسمع جيدًا ؟
قُلُتُ لَكَ أني أُحِبُك.
ياااااااااااااه أحقًا تُحِبينَنِي؟
نعم لقد أحببتُكَ مُنذُ أن رأيتُكَ ولَكِنِي كُنتُ خائِفَةٌ أن تَكُونَ مشغولاً بِغَيرى.
وكَيفَ أنشَغِلُ بِغَيرِكِ وقد نَسِيتُ نَفسِي مَعَكِ مُنذُ أن رأيتُكِ أوَلَ مرةٍ.
أتقبَلِينَ أن يَكُونَ قلبي سَكَنًا لَكِ؟
نعم أقبل.
وهَل تَقَبَلُ أنتَ أن يَكونَ قَلبِي سَكَنٌ لَكْ؟
لا أقبَلُ حَتَي تَقَولِي أُحِبُكَ مَرَةً أُخرَيَ.
أُحِبُكَ أُحِبُكَ أُحِبُكْ.
فَهَل قَبِلتَ الأن؟
وأنا الأنَ تُهتُ وفي حُبُكِ إنتَهَيتْ.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.