في عشق الرسول يكتب أحمد جنيدي

بقلم / أحمد جنيدي

ولقد تَوَضَأتِ الذُنُوبُ بِكَفِهِ فَمِن طُهْرٍ لِيَدِ الحبِيبِ تساقَطَتْ فما عادَتْ عَلَيهِ ذُنُوبُ
وجَمَعْتَ حُسْنَ الخِلْقَةِ والعَظِيمَ مِنَ الخُلُقْ فَكُنْتَ هَدْيًا لِكَثِيرِ أُمَمٍ قَبْلَنَا….. وشُعُوبُ
ياخَيرَ خَلقِ اللهِ بِذِكْرٍ لَكَ طَابَتْ نَفْسُنَا وتَفَتَحَتْ بِنُورِكَ مَسَالِكَ غُلَقًا لنا… ودُرُوبُ
ياربِ صَلِ علي الحَبِيبِ وآلِهِ وإجْعَلْ مِنَ الشفاعةِ يَومَ الزِحامِ حَظًا لنا.. ونَصِيبُ

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.