” ٣٠ شرقاوي كريم عظيم في رمضان ” .. سامح المصري .. نموذج للصحفي المثقف ومبادراته فاعلة بالشرقية

بداية حياتي العملية كانت في السياحة، عشت فترة العشرنيات من حياتي في مدينة شرم الشيخ، ومدينة طابا ، كان لي نشاط تجاري لفترة طويلة ، بعدها الاستقرار في مجال الإعلام  وحاصل علي بكالوريوس إعلام جامعة القاهرة .

ربنا خلق كل إنسان فينا له رسالة في الحياة، ومن مرحلة الطفولة وأنا ارى أن رسالتي في الحياة هى تغير المجتمع للأفضل ونشر السلام، ومساعدة الأخرين، والإعلام هو المنبر الأول لتحقيق رسالتي في الحياة، الشرقية توداي بالنسبة لي مثل  ”  بنتي البكر  ” بدأت فيها من البداية كبرت وكبرت معاها تعلمت فيها الكثر ، كيان الشرقية توداي له دور كبير في تغيير حياتي للأفضل، الشرقية توداي شكلت شخصيتي ما بعد الثلاثين، الشرقية توداي ساعدتني أحقق الرسالة التي خلقني الله لها.

تجربة الشرقية توداي تعتبر تجربة فريدة من نوعها قدمت خدمات كثيرة للمواطن الشرقاوي ، قدرت في فترة بسيطة ان تصبح ” صوت كل  شرقاوي ” .

 لا يوجد كيان محدد اعمل فيه كمتطوع ، ولكنني اتعاون مع أي كيان تطوعي يقدم يد العون للإنسانية ، فجميع جمعيات المجتمعي المدني بيتي اقدم لهم المساعدة والتعاون ، والكيان الوحيد الذي عملت فيه بشكل رسمي كان الحزب المصري الديمقراطي عملت فيه أمين إعلام .