برغم إللي الواحد فيه مش سايبيني في حالي …هكذا عبرت فريدة سيف النصر عن غضبها من المواقع الإلكترونية

برغم إللي الواحد فيه مش سايبيني في حالي …هكذا عبرت فريدة سيف النصر عن غضبها من المواقع الإلكترونية

 

 

 

 

كتبت: مها صلاح

 

أثارت الكثير من الجرائد الإلكترونية، غضب الفنانة فريدة سيف النصر، وذلك لنشرهم معلومات خاطئة عنها.

 

 

 

وعبرت فريدة سيف النصر، عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” عن غضبها من المعلومات الخاطئة التي يتم تداولها عنها في العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية. 

 

 

 

 وكتبت الفنانة فريدة سيف النصر، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” قائله: “طيب برغم إللي الواحد فيه..مش سايبيني في حالي، كل المواقع حتى بيروت، كل الجرائد الإلكترونية والويكيبيديا”.

 

 

 

وتابعت قائله: “معقول حتى اليوم السابع والفجر، مش طريقة بيهنوني بعيد ميلادي وإسمي ونبذه عني كله غلط”.

 

 

 

وأستكملت: “أنا إسمي فريدة جلال سيف النصر على إسم جدتي.. أنا أتولدت في مستشفى العجوزة، ومدرستي إبتدائي النهضة الخاصة، إعدادي ثانوي القومية، كلهم في العجوزة”.

 

 

 

وأضافت: “بعد كده فنون جميلة زمالك.. كان سابقني كلًا من: حسين الإمام، معالي زايد، صلاح عناني، وكتير أنا دخلت إعدادي وهما أخر سنة”. 

 

 

وتابعت: “أنا تزوجت وأنجبت إبن وحيد محمد، حاليًا عندي حفيدتين لارا 5 سنوات، وتاليا 3 سنوات، بنات إبني محمد وزوجته منه، أعيش ببساطه وطبيعية، والفن بالنسبة لي بدايته مكتوبة عند ربنا مسابقة جمال الصيف وغلاف لوجه جديد لمجلة السينما والناس للدكتور عبدالمنعم سعد وكنت لسه 16 بس”.

 

 

 

وأضافت: “ضرفه إتفرجوا على فيلم الضحايا لجنة التحكيم كانت فريد شوقي، سمير صبري، حسين فهمي، صفيه العمري، نيللي،  جورج سيدهم، عاطف سالم، وصحفيين كتير كبار، وكانت الجوائز عقود عمل وجورج خدني بطلة مسرح على طول”.

 

 

 وتابعت: “بالعافية بيحطوني في واجهة الساخنة، وأنا بفضل الله راجل أصلًا، والنهاردة من أكثر من ثلاثين سنة كأنهم بيعايروني بفيلم مين فينا الحرامي، كنت بطلة قصة مع عادل إمام “نقفش في الفراخ” ده إفيه عايش للنهاردة”.

 

 

 

وأضافت: “وكأنهم مسكوهالي زلة عايشة معاهم كل السنين دي حتى عيال الجيل الجديد، طيب حلو أنا ماتنسيش “لطيفه”، مين بقى المركز معايا الله أعلم، يعني أنا ماعملتش المذنبون ولا المغتصبون لكن هو كده”.

 

 

 وأضافت قائله: “زهقت.. وأنا ما إسميش سوسن إلا لو عايزين بدل مايشوفوا فريدة تبقى سوسن، واضح لأصحاب البصيرة، ولا أنا مواليد 10 سبتمبر 61، ولاعمري شوفت حدائق القبة”.

 

 

 

وأضافت: “ويشرفني أكون منها لكن أنا مواليد العجوزة، ودي حكاية تانية دي ست غنية قريبة الخديوي والحي ده للراقيين الهانم العجوزة”.

 

 

وتابعت: “هبقى أحكي لكم، وأنا لا عملت تجميل، وده شعري ياصحافة ويالذاذ إللي كاتمين في قلبهم ياامااااه”.

 

 

 

وأختتمت قائله: “ويشرفني أسئلة جمهوري العشري حبايبي في الله فقط إللي بيحبوني العمر ده كله رغم قلة أعمالي يارب يخليكم”.

قد يعجبك ايضآ

التعليقات مغلقة.