بعد رحيل عدوية .. تفاصيل اعتزال حكيم للغناء بحلول عام 2025
ولد الفنان والمطرب الشعبي “حكيم”، بمدينة مغاغة بمحافظة المنيا، حيث بدأ الغناء وهو في العاشرة من عمره في حفلات المدرسة والأسرة، فاكتسب شهرة في بلدته، وفي المرحلة الثانوية جاء إلى القاهرة للبحث عن فرصة للغناء، فغنى في الملاهي الليلية والأفراح، وحاول والده إن يبعده عن الغناء والعودة إلى بلدته لاستكمال دراسته لكنه لم يستجب، وبدأ يذيع صيته في مجال الغناء في الأفراح. في عام 1989 تعرف على الفنان / حميد الشاعري والذي قدمه إلى صاحب شركة سونار والتي أصدرت له أول البوم غنائي باسم (نظرة) وحقق نجاحا وانتشارا كبيرا.
كتبت- دعاء علي
اعتزال حكيم
قال المطرب الشعبي حكيم: أنه يفكر منذ فترة في اعتزال الغناء والمزيكا، قائلًا: “عندي نية لذلك واحتمال أعتزل في 2025، وهذا القرار يراودني”.
وأكد: أنا مفيش حاجة مضيقاني من الفن خالص، الفن مهنتي حبيت اشتغلها وحبيت أكون في الكارير ده من صغري، والحمد لله الناس حبتني والغناء وصلني لقلوب الناس وحبيبت الناس فيا، وأنا فرحان بحب الناس ليا، مهنة الفن لذيذة وقربتني من قلوب الناس”
نهاية مشوار حكيم في 2025
وأضاف خلال تصريحات لإذاعة شعبي إف إم: “لو أنا اعتزلت الغناء بنهاية 2025 فيه مطربين كتير يقدروا يكملوا المسيرة، وفيه مواهب شابة طالعة كويسة”.
ولفت حكيم: “الغناء مهنتي وحبيتها وحبيت أكون في الوسط ده من صغري وفضل من ربنا الناس حبتني وخلتني ناجح، وانا فرحان بحب الجمهور ليَّ، الغناء مهنة جميلة ولذيذة وقربتني من الناس”.
حياته العائلية
وأشار: “أنا مبتسم على طول قبل النوم ولما أصحى من النوم، ولما أقعد أتكلم مع مراتي تقول لي أنت عامل حاجة ولا شارب حاجة، بس شخصيتي إني أكون مبتسم، الفنان بني آدم عادي عنده مشاكل وأولاده وإخواته وأقاربه بس مبيصدرهاش للجمهور وأنا شغلانتي إن الناس لازم تبقى مبسوطة لما تشوفني، ونعمة من ربنا إني وشي مبسوط على طول وأنا بحب الضحك بس خارج الشغل.