آمال طرشوني: أراهن علي حلمي.. و ألبوم “حكايات” شهادة ميلادي كمطربه
اعداد وحوار: ريهام طارق
هي صوت يحمل عبق الشرق وسحره رغم نشأتها في فرنسا… فنانة تونسية جزائرية فرنسية المولد، عشقت الأغنية العربية .. وقعت في غرام عبد الحليم حافظ وهي لا تزال طفلة لم تتعرف بعد على ملامح عالم الفن.
جاءت المطربة آمال طرشوني، من مدينة “ليون” الفرنسية لتبدأ المشوار ومن المسرح إلى قلب الجمهور العربي اكتملت فصولها، وفي عام 2025، تفتح صفحة جديدة في مسيرتها من خلال ألبومها الأول “حكايات”، الذي يمثل نقطة تحول حقيقية في رحلتها الفنية والإنسانية.
في هذا الحوار الحصري مع “أسرار المشاهير”، تكشف آمال طرشوني عن كواليس البدايات، وتفاصيل ألبومها الجديد، وعلاقتها بزوجها الداعم ورفيق دربها الموسيقي الملحن والموزع الموسيقي خالد فتوح، وأحلامها التي ليس لها حدود.
في البداية نرحب بالمطربه آمال طرشوني،في جريدة أسرار المشاهير ونشكرها على إتاحة الفرصة لإجراء هذا الحوار:
فرنسية الهوى عربية الطرب تقع في غرام عبد الحليم وأم كلثوم
من هي آمال طرشوني؟ وأين بدأت أول خطوة لكي في مشوارك الفني؟
أنا فنانة تونسية جزائرية من أصول فرنسية، وُلدت ونشأت في مدينة ليون الفرنسية، على الرغم من أنني كنت أعيش في بيئة ناطقة بالفرنسية، لكن ظهر شغفي بالموسيقى العربية و الطربية، منذ طفولتى المبكرة، من خلال حبي لصوت عبد الحليم حافظ ، رغم أنني لم أكن أفهم اللغة العربية في ذلك الوقت، فإن إحساسي بكلماته وصوته كان دافعًا قويًا لي لتعلّم اللغة العربية،وبدأت بحفظ أغاني العندليب، ثم تعلقت بسحر صوت أم كلثوم و عمالقة زمن الطرب الجميل.
هل لعبت البيئة المغربية دورًا في تكوين ملامح شخصيتك الفنية؟
بالتأكيد، كنت محظوظة لأنني عشت فترة من حياتي في تونس، درست فيها الموسيقى وتشرّبت من الأغنية التونسية الأصيلة والمألوف الشعبي، كما انفتحت على التراث الجزائري، وتعلمت ألوانًا متعددة من الموسيقى الجزائرية و وبصوره خاصه الموسيقى الشعبية، هذه التجارب الغنية صنعت هويتي الفنية المتنوعة، و اعطتني خبره واسعه.
هل كان حلم النجومية حاضرا منذ طفولتك؟
حلمي منذ طفولتي أن أصبح مطربة مشهورة لها جمهور، من مختلف الأجيال، وكنت أرى دائما أن الفن رسالة وأمانة يحملها الفنان علي عاتقه لذلك كنت حريصة على تقديم فن حقيقي يحترم ويخلد، ولكن للأسف جاءت فترة في حياتي ابتعدت فيها عن الموسيقى ، بسبب انشغالي بتكملة دراستي، وعملي في مجال الموضة والأزياء.
رغم انشغالك بالحياة والدراسة والعمل في مجال الموضة، هل ظل الحلم الفني حيًّا بداخلكِ؟
نعم، رغم ابتعادي عن الموسيقى، لم يفارقني الحلم أبدًا، بل كان يتنفس بداخلي يومًا بعد يوم، كنت أشعر بأن اللحظة المناسبة ستأتي، وبالفعل جاء الوقت الذي شعرت فيه أنني مستعدة للخروج إلى الجمهور وتقديم صوتي وأنا أشعر بحماس كبير.
“ضربة حظ”.. لكنها غيرت مجرى مسيرتي الفنية في ليلة واحدة
وماذا عن أولى خطواتك لعودتك الفنية؟
في عام 2019، قررت أعود إلى الغناء من جديد، وقدمت أول حفل غنائي لي في مدينة ليون الفرنسية، وكان حفلا موسيقيا لتكريم سيدة الغناء العربي أم كلثوم، بعده مباشرة نظمت حفلا آخر لتكريم العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، كانت تلك لحظة فارقة في حياتي، إذ انتقلت من الغناء أمام المرآة في غرفتي إلى الوقوف على خشبة المسرح أمام جمهور حقيقي، يرافقني فرقة موسيقية عربية كاملة، كانت مغامرة تشبه “ضربة حظ”، ولكنها غيرت مجرى مسيرتي الفنية في ليلة واحدة.
كيف انعكس هذا النجاح على خطواتك التالية؟
هذا النجاح جعلني اعود بقوه إلى دراسة الموسيقى وتعمّقت أكثر في التمرين وتعلم، عزف آلة العود، الذي أصبح جزءًا من هويتي الفنية، كما نظّمت عددًا من الحفلات الجديدة، من بينها حفل خيري ناجح خُصص لدعم ذوي متلازمة داون (Trisomie 21)، وكان من أجمل التجارب التي عشتها فنيًا وإنسانيًا.
كيف أثّرت جائحة كورونا على هذه الانطلاقة؟
للأسف، مع بداية جائحة كوفد 19 في عام 2020، أُلغيت معظم الحفلات المقررة، لكنني قررت استثمار تلك الفترة بشكل إيجابي، فركّزت على تطوير مشروعي الفني الخاص، ووضعت خطة لإطلاق أعمال غنائية خاصة بي، بهدف الوصول إلى الجمهور العربي بشكل أوسع وتحقيق انتشاري على الساحة الغنائية بشكل احترافي.
ما هي أول اغنياتك بعد عودتك إلى الساحة الفنية؟
أول أغنية أقدّمتها بعنوان “سايبني في حيرة”، وقد قمت بتسجيلها وتصوير فيديو كليب خاص بها في مدينتي “ليون” بفرنسا، وهو ما كان له أثر عاطفي كبير بالنسبة لي، هذه الأغنية كانت بمثابة بداية فعلية لطريقي كمطربة صاحبة مشروع فني مستقل، يحمل بصمتي الشخصية.
أين انتي من المنصات الرقمية؟
في عام 2024، قررت أن أكون متواجدة بقوة على جميع المنصات الموسيقية، مثل سبوتيفاي، أنغامي، آبل ميوزك، وأيضًا على قناتي الرسمية في يوتيوب، طرحت عبرها مجموعة من الأغنيات الخاصة التي تعبّر عن شخصيتي ، مثل: “سلامات يا سنين”، “طول ما إنت حبيبي”، “قال هيعود”، و”اسمك إيه”، وكلها أعمال قريبة من قلبي، واسعدتني ردود فعل الجمهور حولها.

لن انسي طيله حياتي دعم ومساندة اخي وصديقي الشاعر الغنائي كريم حكيم
من هم أبرز الداعمين لكِ خلال هذه الرحلة الفنية؟
من حسن حظي أن الله رزقني بزوجٍ يؤمن بموهبتي ويدعمني فنيًا بكل طاقته، زوجي هو الملحن والموزع المصري خالد فتوح، وله رصيد كبير من التعاونات مع نجوم كبار في الوطن العربي، كان حاضرًا معي في كل خطوة؛ بداية من اختيار الأغاني، مرورًا بالألحان، وحتى أدق التفاصيل في الكلمات والتوزيع الموسيقي، وأيضا لن انسي طيله حياتي دعم ومساندة اخي وصديقي الشاعر الغنائي كريم حكيم.

تبدو هذه الفتره في مسيرتكِ الفنية من أهم وأخطر محطات حياتك الفنيه.. كيف تنظرين إلى هذه المرحلة؟
بالتأكيد أعتبر عام 2025 الأهم في رحلتي الفنية حتى الآن، فقد سبق أن قدّمت مجموعة من الأغاني السنجل التي لاقت نجاحًا كبير رغم أنني لم أكن أركّز كثيرًا على التسويق أو التفاعل مع الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لكن هذا العام، قررت أن أتخذ خطوة حقيقية نحو الانتشار، وأن أتواجد بشكل فعّال على المنصات الرقمية، وأنشأت حسابات رسمية على كل من تطبيق “تيك توك” و”إنستجرام”، وبدأت في مشاركة جمهوري تفاصيل أعمالي الفنية أولًا بأول، كما أصبحت جميع أعمالي متاحة على مختلف المنصات الموسيقية العالمية مثل: أنغامي، سبوتيفاي، Apple Music، ويوتيوب، إضافة إلى حضوري عبر فيسبوك، إنستغرام، وتيك توك.
حدثينا عن إصدار ألبومك الجديد “حكايات”.. كيف كانت اللحظات الأولى لإطلاقه؟
كنت أنوي طرح الألبوم تزامنًا مع يوم عيد ميلادي في التاسع من يوليو، ليكون احتفالًا مزدوجًا، إلا أنني تفاجأت بتزامن طرح عدة ألبومات لفنانين كبار في نفس التوقيت، وهو ما دفعني إلى إعادة النظر في موعد الإصدار، لا أعلم إن كان ذلك من قبيل الحظ الجيد أم السيئ، لكنه دون شك وضعني أمام تحدٍ في التوقيت، وجعلني أُفضل التمهّل، لأن الظهور وسط هذا الكم من الأعمال الكبرى يتطلب دقة في التقدير، احيانا يكون غير عادل.
حصري لجريده أسرار المشاهير.. إحدى الأغاني الألبوم من تلحيني وهي اول تجربه لي في مجال التلحين وهي غنوه بعنوان “يا جميل”
يضم الألبوم عشر أغانٍ متنوعة… كيف كانت كواليس التحضير لهذا الالبوم؟
ألبوم “حكايات” هو ثمرة سنوات طويلة من الشغف والإصرار، وحلم كنت أحمله بداخلي لوقت ليس بالقصير، العمل تم إنتاجه بشكل ذاتي بالكامل، وبإمكانيات بسيطة للغاية، لكنه وُلد من قلب مليء بالإيمان والحب للفن، بذلنا مجهودًا كبيرًا خلال مراحل التحضير، خاصة أنا وزوجي الفنان خالد فتوح والشاعر الغنائي الموهوب كريم حكيم.
وأحب أن أفاجئ الجمهور بأن إحدى الأغاني من تلحيني أنا شخصيًا، وهي اول تجربه لي في مجال التلحين، من خلال غنوه بعنوان “يا جميل” كلمات كريم حكيم والحاني امال طرشوني وتوزيع جورج عاطف.
خبر حصري لـ جريدة أسرار المشاهير: أغنية “احلم” أعتبرها بمثابة نبض الألبوم وروحه الحقيقية
هل يتضمّن الألبوم مفاجأة خاصة لجمهورك؟
نعم بالتأكيد، هناك مفاجأة كبيرة وهذا خبر حصري، لـ جريدة أسرار المشاهير وهي أغنية بعنوان “احلم”، أعتبرها بمثابة نبض الألبوم وروحه الحقيقية، كانت أول عمل قمنا بتنفيذه، وتحمل في طياتها رسالة إنسانية راقية تدور حول الحلم الذي يسكن داخل كل واحد منا، ما يجعل طاقتها الإيجابية مختلفة ومؤثرة.
اللافت في هذه الأغنية أنها غُنيت بثلاث لغات هي: العربية، والفرنسية، والإنجليزية، في محاولة مني للوصول إلى قلوب أوسع شريحة ممكنة من الجمهور، وشاركني في أدائها الملحن المبدع خالد فتوح، و الرابر المتألق محمد جمعة.
الأغنية من كلماتنا نحن الثلاثة، وألحان خالد فتوح، أما التوزيع فكان من توقيع الموزع المتميز جورج عاطف، الذي قدّم فيها أداءً فنيًا لافتًا كما في باقي أغاني الألبوم.
ميكس وماستر مهندس الصوت المحترف بيشوي مجدي، فيما قدّم الفنان مصطفى نصر عزفًا رائعًا على الجيتار أضفى لمسة موسيقية ساحرة للأغنية.
متي سيتم طرح ألبوم “حكايات”؟
سيتم طرحه على جميع المنصات الموسيقية وعلى قناتي الخاصة على اليوتيوب غداً الأحد الموافق 27/7/2025, و الألبوم يضم 10 أغنيات متنوعة اسم الألبوم ليس مجرد عنوان، بل هو انعكاس لمضمونه، حيث يحمل كل عمل بداخله قصة وتجربة مختلفة، حاولنا من خلاله تقديم توليفة موسيقية غنية تجمع بين الطابع الشرقي، المصري البوب، المقسوم، الهاوس، اللاتين ميوزك، و الرومانسي.
كيف كانت كواليس العمل على ألبوم “حكايات”، ومن هم أبرز الأسماء التي تعاونتِ معها؟
عملنا على الألبوم بكل حب وطاقة، وكان تجربة فنية مميزة جمعتني بنخبة من المبدعين في صناعة الموسيقى، تشرفت بالتعاون من خلالها مع مجموعة من الشعراء الغنائيين المميزين مثل كريم حكيم، ومصطفى عيسى، وعبد الرحمن النجار، الذين أضفوا بصمتهم الخاصة على كتابة كلمات الألبوم، أما من ناحية التوزيع الموسيقي، فقد تعاونت مع خالد فتوح، وجورج عاطف، ومحمد طعيمة، وإبراهيم الخماري، وويكا، وكل منهم يقدم رؤية موسيقية مختلفة ومميزة، كما لا أنسى الدور الكبير الذي لعبه مهندس الصوت بيشوي مجدي، محمد طعيمة، وجورج عاطف في إخراج الألبوم بأعلى جودة فنية ممكنة
حدثينا عن دور زوجك الملحن خالد أبو الفتوح في صناعة ألبوم “حكايات” ؟
كنت محظوظة جدًا بالتعاون مع زوجي الملحن والموزع الموسيقي خالد فتوح، هو أول من صدق موهبتي وآمن بها وكان داعم قوي لي، و تعامل معي بنفس الاهتمام الذي يُمنحه للنجوم الكبار، وهذا ما أقدّره بشدة ولا أنساه له أبدًا، وخالد يشارك في الألبوم بتلحين تسع أغاني منهم “ذكريات، في الليل و اغنية بياع السعادة.”
هل هناك أغنية مميزة تشعرين أنها قريبة من قلبك بشكل خاص؟
بالفعل، أغنية “احضني كمان” تحتل مكانة خاصة لديّ، واهديها لكل المناسبات السعيدة، خاصة حفلات الزفاف. أتمنى أن تصبح هذه الأغنية الراعي الرسمي لكل فرح، أو مناسبه سعيده لأنها تعبر عن مشاعر الفرح والحب بكل بساطة ودفء، ورومانسيه.
هل
تعتبرين أن ألبوم “حكايات” يشكّل مرحلة جديدة في مسيرتك الفنية؟
بالتأكيد، أرى عام 2025 يمثل نقطة تحول حقيقية في مشواري الفني، فعلى الرغم من أنني قدّمت في السنوات الماضية عددًا من الأغاني المنفردة التي حققت صدى جيدًا، إلا أنني لم أكن أولي اهتمامًا كبيرًا للتسويق أو للظهور عبر المنصات الرقمية، أما اليوم، فقد قررت أن أخطو خطوة جادة نحو الانتشار والتواجد الفعّال، لأنني أؤمن بأن العمل الفني لا يكتمل إلا عندما يصل إلى قلوب الناس. وصوتي ومجهودي هما أمانة لكل من آمن بموهبتي وشارك في صناعة هذا الألبوم، ولذلك فإن ألبوم “حكايات” ليس مجرد عمل جديد، بل هو بداية مرحلة نضج فني.
تصوير أغاني الألبوم بطريقة الفيديو كليب؟
الألبوم سيتم طرحه بالكامل في شكل “فيديو ليركس” على المنصات المختلفة، وده قرار مهم تم اتخاذه من البداية، لأننا مؤمنين أن الصورة البصريةتجعل المستمع يتعايش أكثر مع الاغنيه وتجعله قريبا منها بصوره اكبر.
ما هي أمنيتك بعد طرح أول ألبوم لك؟
كل ما اتمناه من الله أن يكتب لي التوفيق والنجاح لأننا بذلنا مجهود كبير في هذا الالبوم واشتغلنا عليه بكل حب وشغف لأكتر من عام كامل واتمني أن يكون بداية حقيقية لانطلاقتي الفنية، و نقطة تحوّل في مشواري الفني.
كلمة أخيرة لكل من ساندك في رحلة صناعة ألبوم”حكايات”؟
في نهاية الحوار، حابب أوجه شكر كبير من قلبي لكل إنسان قدم لي الدعم والمساندة لكي يظهر هذا الألبوم للنور، علي رأسهم الشاعر الغنائي الاستثنائي كريم حكيم والذي له دور محوري ومهم في صناعه الالبوم والذي شاركني فيه منذ كان فكره أيضا اشكر كل من دعمني سواء من أهلي و أصدقائي، وكل شخص شارك في صناعة الألبوم.
في ختام الحوار.. كلمة لقراء “أسرار المشاهير”؟
طبعًا، أشكرك يا ريهام على هذا الحوار الممتع والمميز، واتقدم بالشكر كل قراء جريدة “أسرار المشاهير”، و اقول لكم: أحبكم جميعا من كل قلبي، ودعمكم هو الذي يجعلني أؤمن بنفسي كل يوم من جديد.
في النهاية نشكر المطربة آمال طرشوني على هذا الحوار الأكثر من رائع علي وعد بحوار آخر مع نجم جديد ونجاحات جديده مع ريهام طارق.
البوم حكايات
-حكايات:
كلمات كريم حكيم
الحان خالد فتوح
توزيع چورچ عاطف
تسجيل الغناء : espoir studio
ميكس وماستر چورچ عاطف
-أحضني كمان:
كلمات كريم حكيم
الحان خالد فتوح
توزيع خالد فتوح
تسجيل الغناء espoir studio
ميكس وماستر محمد طعيمه
جيتارات إبراهيم الخماري
-أخبار سعيدة:
كلمات كريم حكيم
الحان خالد فتوح
توزيع خالد فتوح
تسجيل الغناء espoir studio
ميكس وماستر محمد طعيمه
جيتارات إبراهيم الخماري
– إحلم:
كلمات خالد فتوح- آمال طرشوني -محمد جمعه
الحان خالد فتوح
توزيع چورچ عاطف
تسجيل الغناء studio click
ميكس وماستر بيشوي مجدي
جيتارات مصطفي نصر
بيانو خالد فتوح
-في الليل:
كلمات مصطفي عيسي
الحان خالد فتوح
توزيع خالد فتوح
تسجيل الغناء espoir studio
ميكس وماستر محمد طعيمه
جيتارات إبراهيم الخماري
-ذكريات:
كلمات كريم حكيم
الحان خالد فتوح
توزيع محمد طعيمة
تسجيل الغناء espoir studio
ميكس وماستر محمد طعيمه
–وتخاف ليه:
كلمات عبد الرحمن النجار
الحان خالد فتوح
توزيع إبراهيم الخماري
تسجيل غناء espoir studio
ميكس وماستر محمد طعيمه
جيتارات إبراهيم الخماري
-يا جميل:
كلمات كريم حكيم
الحان آمال طرشوني
توزيع چورچ عاطف
تسجيل الغناء espoir studio
ميكس وماستر چروچ عاطف
جيتارات إبراهيم الخماري
طبله طاهر
-ملخبط حالي:
كلمات مصطفي عيسي
الحان خالد فتوح
توزيع خالد فتوح -Wika
تسجيل الغناء Espoir studio
ميكس وماستر خالد فتوح
-بياع السعاده:
كلمات كريم حكيم
الحان خالد فتوح
توزيع چورچ عاطف
تسجيل غناء Espoir studio
ميكس وماستر چورچ عاطف

نبذه عن الكاتب:
ريهام طارق صحافية تقيم في سلطنه عمان في العاصمة مسقط ، متخصصة في الأخبار الفنية والثقافية، تتمتع بخبرة واسعة تمتد لسنوات في تغطية الوسط الفني العربي، أجرت حوارات صحفية مع نخبة من كبار نجوم الغناء والتمثيل في الوطن العربي، تشغل حاليًا منصب مدير قسم الفن بجريدة “أسرار المشاهير”، إحدى المنصات الإعلامية الرائدة في تغطية الأخبار الفنية والثقافية.
بدأت مشوارها المهني من المملكة العربية السعودية من خلال جريدة “إبداع”، ثم تنقّلت بين عدد من المؤسسات الإعلامية الكبرى في الوطن العربي، أبرزها جريدة “الثائر” وجريدة المغرد في لبنان، وايضا تعمل كصحفيه في قسم الفن في جريده ”النهار” في دوله المغرب، وتعمل أيضا في مجله “النهار” بدولة العراق، كما كتبت مقالات تحليلية في مجال السياسة الدولية، والبورصة وسوق المال الأمريكي والأوروبي.، تولّت أيضا عضوية اللجنة الإعلامية في المهرجان القومي للمسرح المصري.