أهانة وتنمر إيمان شقيقة محمد رمضان ” قمة السفالة” بقلم :زينب النجار

أهانة وتنمر إيمان شقيقة محمد رمضان ” قمة السفالة”
بقلم : زينب النجار
بعد ظهور شبكات السويشال ميديا أصبحت ظاهرة التنمر الألكتروني تشكل نوعاً من أنواع الأساءة التي ظهرت حديثاً وأخذت بالتزايد.
وحديثاً سمعنا بظاهرة تنمر الأستاذة إيمان رمضان شقيقة الفنان محمد رمضان، فقد أحتفلت بحفل زفافها قبل يومين ،وقد تعرضت لتنمر غريب ومشين جداً ، عقب أنتشار صور عقد قرآنها.
فلا شك أسو ما يمكن أن يحدث لعروسة يوم زفافها هو التنمر علي مظاهرها.
فقد تداول بعض رواد السويشال ميديا عديمة الأخلاق والضمير، تعليقات سلبية جارحة
بها شتائم وتنمر وإيذاء نفسي علي مظهرها، ولم يكتفوا بذلك فقد تتطاولوا بألفاظ جارحة تعد غير ملائمة للأخلاق ، وهذا يدل علي أخلاقهم .
فلماذا التنمر وإيذاء النفس فلكلمة الطيبة صدقة.
فهذه الأساليب القذرة من أخطر الأساليب علي حياة الأنسان الذي يتعرض لها فأنها تؤثر علي نفسيته.
فيجب ولابد وقف أساليب التنمر علي السويشال ميديا ومحاربة هذا الأسلوب المؤذي ، فليس من المقبول أن تتعرض عروسة ليلة زفافها بكمية التنمر والأيذاء النفسي.
فأختلافك مع الفنان محمد رمضان في ما يقدمه ويناسب لك أو لا يناسب لك .
لا يعطيك الحق بأهانة شقيقته والتنمر عليها.
فلماذا كمية الحقد والكره ، فأننا جميعاً نحمل عيوب ، فليس بأحد كامل ، فالكمال لله وحده.
ولقد خلقنا الله مختلفين في اللون والشكل والصفات .
فالجهل وعدم الوعي بالأخلاق والرجعية لعقول المتنمرين
يعبر عن نقص بداخلهم مع قلة الأحترام والتربية.
فلماذا العنصرية والجهل وأننا نعلم جميعاً ، أن الله يخلق كل ما هو جميل.
فيجب ولابد من حكومة الأنترنت العمل علي كشف أسماء وأرقام المتنمرين الذين يقوموا بنشر تغريدات تسئ لأي شخص ، ومعاقبتهم ووضع حد للتغيير من الأيذاء النفسي ،
فهذه السخرية والتنمر لا تندرج إلي حرية التعبير.