وزاره التربيه والتعليم منذ ساعات قليله طلاب المدارس وخاصه طلاب المرحله الثانويه من لعبه الكترونيه على التابلت. وهي لعبه كسر الجمجمه لما لها من خطوره على حياه من.
يلعبها وقد تدفع من يلعبها الي الانتحار مثلها مثل لعبه الحوت الأزرق والتي ظهرت في العام الماضي والتي اودت بحياه كثير من الشباب وقدحدثني احد الطلاب ان زميل له يعكف الان في منزله ويلعب لعبه الكترونيه أيضا اسمها مريم والتي حذرنا من لعبها أيضا قبل ذلك.
الألعاب الخطره والتي تعمل على التحكم الشديد على عقل الفتى او الفتاه حيث تطلب منه بعض الخطوات بالتدريج ثم يبدأ في التنفيذ وتسيطر سيطره شديده على عقله وفي النهايه تؤدي به إلى الانتحار دون أن يدري.
وانا اهيب بالاسر المصريه ان تراقب أولادها ولا تتركهم مع ادواتهم الالكترونيه دون مراقبه حتى لا يفيقوا في النهايه على الكارثه. ونخبر أولادنا بخطوره هذه الألعاب ولا ينساقوا ورائها وانه لا خطوره عليه إذا تركها بعد البدء فيها وليس، كما توهمه اللعبه انه اذا تركها سيصاب بالأذي وافتضاح أمره كما توهمه اللعبه ولكن الخطوره كل الخطوره اذا استمر في ممارستها.
لأن هذه مسئوليتنا جميعا وليست مسؤليه وزاره التربيه والتعليم وحدها وكذلك على الاعلام دور كبير في إظهار خطوره هذه الألعاب او ما اسميه القتل الالكتروني