فنانين رغم شهرتهم السياسة نالت من شعبيتهم
كتبت دعاء سنبل
فنانين رغم شهرتهم الواسعة وحب الجماهير لهم ، بعد إقحام نفسهم في السياسة وإظهار توجهاتهم السياسية فقدوا الكثير من شعبيتهم لان بالطبع لا يتفق أحد على شخص أو نظام فدائماً يوجد المؤيد والمعارض فعندما يأخذ الفنانين إتجاه ما فالبتالي يفقدون جزء من جمهورهم وأبرز هؤلاء الفنانين :
خالد أبو النجا
هاجم السيسي، في تصريحات صحفية له وقال إنه فشل في إدارة البلاد، مشيرًا إلى أنه طلب من الرئيس “الرحيل” ،وواصل “أبو النجا”، هجومه على الرئيس في أحد لقاءاته معلقاً “أخطر شيء يواجه البلد الآن هو الإدارة الأمنية، وتفويض السيسي لم يفعل شيئًا”.
فاروق الفيشاوي
صرح الفنان إنه كان يتمنى أن تبقى المؤسسة العسكرية كما كانت تحمي الحكم المدني في مصر، مشيرًا إلى أن غياب معاوني ومستشاري الرئيس يجعل الحكم يبدو وكأنه عسكري واضاف الفيشاوي في لقاءً له انه يدعم حمدين صباحي ليكون الحكم مدنياً.
عمرو واكد
هاجم الرئيس السيسي، واتهمه بقمع الحريات في مصر وأضاف أن الإعلام المصري أصبح مصالح، والإعلاميين أصبحوا أمنجية ، وهاجمه الكثير من الفنانين والإعلاميين والجمهور وأستكروا من تصريحاته و آرائه .
محمود حميدة
صرح الفنان في أحد المؤتمرات بأنه يرى أن الثورة الوحيدة هي 25 يناير، وأوضح أنه لا يرى 30 يونيو ثورة ، وأكد “حميدة”، أن ثورة 25 يناير هي أعظم ثورة في التاريخ المصري على الإطلاق، لافتًا إلى أنه لم يشارك بها، ولكن فقط الشباب هم من صنعوها.
وحيد حامد
هاجم الرئيس السيسي ، بسبب ما أسماه ثقافة التسول التي تنتهجها الحكومة وقال إنه في الوقت الذى يدعو فيه السيسي في كل خطبة له إلى العمل فإن هناك أشخاصًا ينشرون ثقافة التسول، وأضاف أن العدالة غائبة ، وثقافة العمل تم تدميرها بفضل هؤلاء الأشخاص.
محمد العدل
قال إن الرئيس السيسي، برغم وقوفه بجانب الشعب في ظل حكم الإخوان المسلمين، إلا أنه كان زعيمًا بالصدفة وأضاف ، أنه لا يرى للرئيس رؤية في إتخاذ القرارات لأنه لايعد رجل سياسة بل هو رجل أمن فقط .
هشام عبد الله
كان هشام من ضمن المشاركين في ثورة 30 يونيو ومن مقولاته الشعب كبير اوي على مرسي وجماعته وفجاة انضم لجماعة الإخوان وهاجم المجلس العسكري وبعده الرئيس السيسي وسافر لتركيا وعمل مقدم برامج في القنوات المناهضة للإخوان والمعادية للنظام والجيش .
وجدي العربي
هاجم الرئيس السيسي، وهو من أتباع ومؤيدي جماعة الإخوان المسلمين ووصف ثورة 30 يونيو بالإنقلاب ، وظهر بعد ثورة 30 في قنوات إخوانية وقال الرئيس مرسي راجع ، وبعد فض رابعة ذُكر أنه سافر إلى تركيا .
هشام عبد الحميد
بعد ثورة 30 يونيو أعلن تأييده لجماعة الإخوان المسلمين بعد سفره إلى تركيا وقام بتقديم برنامج سياسي ساخر من النظام والجيش عبر قناة الشرق المعادية للنظام والجيش.
محمد شومان
كان من الداعمين للرئيس المخلوع محمد مرسي، عند ترشحه للرئاسة، وشارك في اعتصام رابعة ، وسافر إلى تركيا وقدم برنامج عبر قناة الشرق الاخوانية هاجم فيه الرئيس وحرض على الجيش والشرطة .
بلال فضل
هاجم الكاتب الرئيس السيسي أكثر من مرة ،كما أعلن أنه يرى أن 30 يونيو انقلابًا ، وهو دائماً يهاجم النظام ورجال الشرطة والجيش في أعماله و مقالاته .
علاء الأسواني
أتهم النظام الحالي بالقمع والعنف وهاجم الرئيس السيسي وحكومته وكان من أكثر المعارضين للنظام الحالي ، وذكر عند ترشح الرئيس للرئاسة انه سيفوز بالتزوير وان صباحي مجرد كومبارس .
داوود عبد السيد
ذكر المخرج إنه لا يعتبر أن 30 يونيو ثورة، مشيرًا إلى أن الثورة الوحيدة هي 25 يناير، أما 30 يونيو فهي مجرد تابعة لها، ، وعندما أعلن عن مقاطعته للانتخابات اتهمه صباحي وقيادات الحركة الوطنية الديمقراطية، بالدعوة لقلب نظام الحكم.
عمرو سمير عاطف
هاجم النظام الحالي الحكومة ، في أكثر من موقف، وعلق أنه غير راض على الطريقة التي تدار بها الدولة في الوقت الحالي، وأعلن ذلك أكثر من مرة، من خلال صفحته الرسمية على “فيسبوك”.
هشام الجخ
أطلق على الجيش في قصيدته المكالمة كلمة عسكر ، عندما طالبته أحد الإعلاميات بالاعتذار عن اللفظ رفض وقال انه يقصد باللفظ إحتكار السلطة ، واصر على اللفظ وقال إنه لا يسيء لأحد إلى إلى الشخص الذي يعتبر نفسه فاشية.
محمد عطية
وصف النظام الحالي بالفاشي، كما استنكر أحكام القضاء الخاصة بالناشطين السياسيين ، وشنت على عطية حملة هجوم عنيفة من قبل المؤيدين للنظام وبعض الفنانين الملحن عمرو مصطفى
حمزة نمرة