رانيا يوسف: شربت سجاير في حمام المدرسة وكنت بصلي في الكنيسة 

رانيا يوسف: شربت سجاير في حمام المدرسة وكنت بصلي في الكنيسة 

يعتبر التدخين عادة بزيئه سيئة وقد يشوه أنوثة المرأة ويسلبها نعومتها ورقتها المعهودة، حتى أصبح منظرها مستفزا لأبعد درجة، وإذا كان التدخين لا يليق بالرجال أصلا فكيف بأنثى,صرحت النجمة والفنانة المصرية رانيا يوسف خلال مقابلة تلفزيونية في برنامج كتاب الشهرة مع الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر فضائية الجديد  أنها تعلمت في مدارس راهبات وكانت تصلي صلاتها في الكنيسة قائلة: أنا كنت في مدرسة راهبات وكنت بصلي صلاة المسلمين في الكنسية علشان مفيش مسجد، وجاتلي فترة قرأت جزء كبير من الإنجيل، وأول مرة شربت سيجارة كان في حمام المدرسة واترفدت 3 أيام.

حذف نصف المشاهد

  كما أكدت أن هناك نجم يغار منها وقام بحذف نصف مشاهدها في أحد الأعمال التي شارك الثنائي فيها سوياً.مشيرة إلى أن هناك نجم كان يغار منها ويغار من أي امرأة جميلة وهناك نجم آخر حذف نصف مشاهدها كونه المتحكم في المخرج وبطل العمل.

أنا رفضت أن بناتي يدرسوا في مدارس بنات، لأن مشكلة المدارس دى بعد ما بنخرج للمجتمع بنقابل الراجل والست ومبنبقاش عارفين نتعامل والخجل كان عندي كتير أوي بسبب تربية الراهبات.

فكرة الحجاب

كما تحدثت عن فكرة الحجاب موضحة أنها لا تحكم على الفتيات من خلال الحجاب لأنها لن تزيد منها أو تنقص من شخصها,قائلة:”أنا بالنسبة لي مبحبش أحكم على حد من لبسه، الطرحة لا هتقلل مني ولا هتزودني الواحد بيتحجب بأفكاره ومعتقداته وده راي الشخصي ووالدتي وجدتي مش محجبين وأعرف ناس كبار في السن مش لابسين الحجاب.. مش متأهيالي إني اتحجب في يوم من الأيام”.

ليه حبي بربي يرتبط بالخوف

مشيرة إلى أنها لا تحب أن تتحدث في الدين أو السياسية ولكن أرائها صادرة عن نفسها، كما أنها تحب الله عزوجل ولا تخشاه، معقبة :”ليه حبي بربي يرتبط بالخوف.. ده ربنا اسمه الرحمن الرحيم يعني مفيش أرحم منه على البشر، ليه الخوف طول الوقت وسياسة العذاب!؟”.

فكرة الالحاد

واختتمت رانيا يوسف حديثها أنها لم تفكر في يوم من الأيام بالإلحاد وأنها تربت على ديانة الإسلام ولا تحب أن تتحدث عن علاقتها بربها كونها طقوسها خاصة بها.

واختتمت كلامها  بأنها لا تحب الشو وكثرة الأحاديث عنها كما تعرضت للخيانة أكثر من مرة.

https://fb.watch/oy3Yt2521N/?mibextid=Nif5oz

 

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.