زاهي حواس: 70% من الآثار المصرية فى باطن الارض لم تُكتشف بعد …

زاهي حواس: 70% من الآثار المصرية فى باطن الارض لم تُكتشف بعد …

متابعة : ليليان خليل 

 

تعد الدولة المصرية بلد الحضارات المتعاقبة، فهى تمتلك طويل وممتد منذ أكثر من سبعة آلاف عام قبل الميلاد إلى يومنا هذا ،ومن خلال هذا التاريخ الغابر التليد أصبحت مصر تمتلك عمقًا حضاريًا وإرثًا تاريخيًا عظيمًا وفريدًا من نوعه، وفيها منشآت أثرية كثيرة عظيمة منها من تم اكتشافها ومنها مالايتم الكشف عنه بعد ومازال فى باطن الارض.

وقد صرح عالم الآثار المصري الجليل زاهي حواس في العديد من المناسبات أن 70% من الآثار المصرية لم تُكتشف بعد.

أبرز النقاط التي ذكرها العالم الجليل:

وجود العديد من المواقع الأثرية التي لم يتم التنقيب عنها:

 

تقع بعض المواقع في أماكن نائية يصعب الوصول إليها.

تُغطى بعض المواقع بطبقات كثيفة من الرمال أو الطمي.

بعض المواقع لم تُكتشف بعد بسبب نقص التمويل أو نقص الخبراء.

وجود العديد من الكنوز الأثرية المدفونة تحت الأرض:

تُشير بعض النصوص القديمة إلى وجود مقابر ومعابد لم يتم اكتشافها بعد.

تُظهر بعض الصور الفضائية وجود آثار مدفونة تحت الأرض.

إمكانية اكتشاف المزيد من الكنوز الأثرية في المستقبل:

مع تطور التكنولوجيا، ستصبح عمليات التنقيب أسهل وأكثر دقة.

مع ازدياد الوعي بأهمية الآثار، ستزداد فرص اكتشاف المزيد من المواقع.

بعض الأمثلة على الاكتشافات الأثرية الحديثة:

عام 2022: اكتشاف مقبرة “خوفو” في سقارة.

عام 2023: اكتشاف مدينة “أتين” القديمة في شمال سيناء.

عام 2024: اكتشاف تابوت “حورس” في الأقصر.

تأثير هذه الاكتشافات

تعزيز السياحة في مصر:

 تجذب الاكتشافات الأثرية الجديدة السياح من جميع أنحاء العالم.

زيادة المعرفة بالتاريخ المصري:

 تساعد الاكتشافات الأثرية على فهم الحضارة المصرية القديمة بشكل أفضل.

حماية التراث المصري:

 تُساهم الاكتشافات الأثرية في حماية التراث المصري من السرقة والنهب.

تُعد مصر كنزًا دفينًا من الآثار، وما زال هناك الكثير من الكنوز التي لم يتم اكتشافها بعد. مع تطور التكنولوجيا وازدياد الوعي بأهمية الآثار، ستُصبح عمليات التنقيب أكثر فاعلية.

مما سيؤدي إلى اكتشاف المزيد من المواقع الأثرية التي ستُثري المعرفة بالتاريخ المصري وتُعزز السياحة في مصر .

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.