محمد رمضان و تامر حسنى يتنافسون علي عزومة الشاب الذى صفعة عمرو دياب

 

 

حمو بيكا ونجل شعبان عبدالرحيم وجبر الخواطر من أحمد العوضي .. تريند اليوم

إعتدنا دائما مع أى أزمة يتعرض لها أى فنان قام بإرتكاب خطأ ما سواء عن قصد أو في لحظة إنفعال أو أى شئ أخر علي ظهور أشخاص سواء من داخل الوسط الفنى أو خارجة يسعون كما يقولون لركوب الموجة ومحاولة الإستفادة من الأزمة وركوب التريند .

كتب / خالد فؤاد

ودائما مانجد هؤلاء الذين يسعون لركوب الموجة أو التريند كما يقال بلغة العصر الحديث أصواتهم أعلي بكثير من الأخرين الذين يرون أن الأمر بسيط واتفه مما أن نتوقف عنده بهذا الشكل ؛ ويطالبون بإلتماس الأعذار للفنان الذى وقع في الخطا فلايجب جلده أو محاسبته بهذا الشكل العنيف .
وتعد واقعة قيام المطرب الشهير عمرو دياب وقيامه بصفع أحد الشباب الذين سعوا لإلتقاط صورة تذكارية معه ، أحدث هذه الوقائع التى شغلت الملايين سواء من محبي وعشاق عمرو دياب أو الكارهين له ويرون إنه وصل لمكانه أكبر بكثير مما يستحق .
فقد قام الجميع بالتدخل فيما حدث وراح كلا منهم يعلق علي ماحدث من وجهة نظره الخاصة .

عزومة الشاب بمحل كبابجى

وكان من ابرز مالفت نظرنا في هذا الموضوع ووجدناه موضوعيا ويتوافق تماما مع مايحدث علي الساحة طيلة الشهور والسنوات الماضية هذا البوست الذى نشره الناقد السينمائى عماد يسرى ” مدير مسابقة أفلام مصر – مهرجان الأسكندرية السينمائى لدول البحر المتوسط وذلك عبر صفحته الشخصية حيث كتب معقبا علي ماحدث من عمرو دياب تجاه الشاب فقال : ياتري مين الفنان ابن البلد اللي هيعزم الشاب صاحب واقعة صفعة قلم عمرو دياب سواء في محل أسماك أو كبابجي ويقوله انت اخويا .

علشان نكمل ترند اليوم؟؟؟
وبصدق شديد اعجبنا كثيرا هذا البوست المتوافق تماما مع الكثير من الأحداث المشابهة التى وقعت خلال الشهور و الأعوام القليلة القادمة وما أكثرها .
فرحنا نتابع التعليقات وننقل أبرزها ومايتميز بخفة الدم منها .

سخرية وضحك واستهزاء 

علق حازم رفعت قائلا : هما اتنين اولهم سمسار الترندات ابن شعبان عبد الرحيم .
بينما قال حازم المغازى : اكيد الفنان حمو بيكا.
وقال عمرو سليم وأيده أخرين علي نفس البوست : أكيد تامر حسنى ، وقالت سهى : هيطلع محمد رمضان أو العوضى وجبر الخواطر من تامر حسني .

وعلق خالد السمرى قائلا : واكيد كمان هيطلع واحد ممثل مشهور ولا مغني مشهور يقابلة علشان يواسية ومن هنا تبدا قصة بتاع الكشري وفي الاخر احنا اللي هنتقرف من ظهورة المتواصل، وهكذا وعلي هذا النحو توالت التعليقات مابين السخرية والضحك وإبداء الدهشة مما أصبحنا فيه .