هنا ،….
تمنحني السماء
-خمر أنوثتك-
وتغتصب مني الف ليلة وقمرا
تنتابني الغيرة في حديثك سيدتي
وتنتابني قصص المساء وفنجاة قهوة
فانظري كم في الركن من أيقونة …سقطت …
وكم في شيق الصمت من جهر وسحرا
لازلت أكتب على الشفاه _بوحا شفيفا _
ولازال في وصلة الشعر مدا وجزرا
جل التفاصيل على وشك الحضور
وتلك النواقض في ممرات القصيد -سكن-
وهذه الوقاحة بين السطور -زندقة-
المزيد من المشاركات
وتلك الربوع دروب عنواني.
عذرا سيدتي ما أعمق العجز وأنت بين الجفون
مفعمة ……
مهلا فأنا لا يكبلني عرش القصور حين تطردني
ولا حماقة النفس حين تضطرب
لازلت بين القوافي أرمم المعنى
وأحتج كلما ضاق الصدر
لازلت أرتكب في كل لحظة معركة
وأخوض في عينيك جدلا تلو جدلا
أيها المخاض العسير……… …….
أيتها السطور الممتدة شرقا وغربا
تناثري ،…….
فأنا على يقين بأن في الذنوب هناك -إجاية أخرى-
المقال السابق
قد يعجبك ايضآ