وحيد حامد .. المبدع الكبير صاحب الإبداعات العظيمة والتاريخ الحافل الطويل “بصمات لاتنسي”
وحيد حامد .. مبدع كبير لم يختلف علي بصماته وقوة تأثيره أثنان.
توفي في مثل هذا التوقيت عام 2021 ليترك فراغ كبير لازلنا نعانى منه حتى اليوم ومؤكد سنظل هكذا أعوام طويلة قادمة.
كتب / أسامة الراعي
متابعة / الحبيب بنصالح “تونس – خاص”
فيعد كاتبنا الكبير الراحل واحدا ممن أثروا السينما والدراما المصرية بأعمال ستبقى محفورة في الذاكرة الفنية لمصر والعالم العربي.
– وحيد حامد : ولد في 1 جويلية 1944 – توفي في 2 جانفي 2021، (76 سنة).
– ولد بمحافظة الشرقية، وأقام بالقاهرة منذ سنة 1963. وقد بدأ حياته المهنية بكتابة مجموعة قصصية بعنوان “القمر يقتل عاشقه”.
– تتلمذ على يد عدد من الكتاب والأدباء المصريين الكبار، ومنهم نجيب محفوظ، عبدالرحمان الشرقاوي ويوسف ادريس الذي نصحه بالكتابة للسينما والتلفزة، وهو ما فعله ونجح فيه.
– من أبرز أعماله في السينما :
* طائر الليل الحزين.
* غريب في بيتي.
* البريء.
* الراقصة والسياسي.
* الغول.
* الهلفوت.
* الإرهاب والكباب.
* اللعب مع الكبار.
* اضحك الصورة تطلع حلوة.
* سوق المتعة.
– ومسلسلات:
* البشاير.
* العائلة.
* الدم والنار.
* أوان الورد.
* الجماعة.
– الأعمال المسرحية
* آه يا بلد (مسرحية) قدمت منذ عام 1971.
* سهرة في بار الأحلام (مسرحية) قدمت منذ عام 1975.
* جحا يحكم المدينة (مسرحية) قدمتها فرقة النجوم المسرحية .
– تعاون مع نجمات أمثال : سعاد حسني، ميرفت أمين ومديحة كامل. وشكّل ثنائيا سينمائيا مع النجم عادل إمام، استطاع من خلاله إبراز الوجه الآخر للممثل المشهور بأدواره الكوميدية.
– حصل على جائزة النيل في الفنون عام 2012، وكرمته مهرجانات عديدة منها مهرجان دبي السينمائي في 2017 ومهرجان القاهرة السينمائي الدولي في 2020.