أحدث أخبار الفن والرياضة والثقافة والمرأة والمجتمع والمشاهير في كل المجالات

حاجات بنات..بالعدد الجديد من اسرار المشاهير

ظاهرة جديدة ومتكرره في الشارع المصرى

حاجات بنات

 

بقلم/ماريانا مختار

 

نقدر نفهم من جملة حاجات بنات؛قصص و روايات بنحكيها من نتاج قصص معاشه،جديدة و متكرره

 

اقراء بالعدد الجديد من اسرار المشاهير

 

في الشارع المصرى حوادث وقضايا تمس حياة الإنسان وأمن الأسرة والفتيات بشكل خاص؛كأمهات،

 

البنات و ان كانت الطف الكائنات؛ باتت اتعس الكائنات نتيجة حوادث الاغتصاب و زواج القاصرات

 

زواج القاصرات

 

والزواج بالاكراه بحجة بر الوالدين،ومع تعدد الاسباب تأتي نتيجة مؤلمه و هي تصدير اطفال شوارع

 

 او اطفال سفاح،يملؤا الشوارع والاركان و امام ابواب المساجد و مواقف السيارات،لا يوجد لهم أب او أم،فقدوا النسب

 

مجهولي الهوية الإنسانية

 

والاسرة والاهلية،فقدوا دفء الأسرة و حماية اركان الحيطان تحت مظلة الامان العائلي،

وجدوا انفسهم داخل كرتونه،او كيس قمامه،و ملفوف ب بشكير وملقي بالمدافن،يصرخ من عتمة الليل

 

 و حر النهار،او في عز البرد القارص،يسأل ما ذنبي في خطاء ارتكبه غيري،لم اختار والديا،

لكن هما اختاروا انجابي و تركي في الحياة وحيد دون سنيد،و نسوا ان الله يري و يسمع و يعمل،

 

تركوا رضيع لا يعلم مصيره الا الله؛هل سيقع حظه في دار رعاية يعرف الله؟ام سيلاقي مصير الايتام

وحيد دون سنيد

 ببعض الملجاء،و كل ما يعيشوه من ظلام مميت،هل سوف يكون في حل من الدولة الايام القادمة

 

تجاه موضوع شائك مثل هذا؟للقضاء علي هذه الظاهره وايجاد بعض الحلول الايجابية لها،

 

مطالب مشروعه لحماية المواليد

 

مثل ربط البصمة الوراثية للوالدين بشهادة ميلاد الطفل حديثي الولادة عقب ولادته مباشرة داخل أي مستشفي،

 

وتجريم زواج القاصرات وتفعيل القانون وتنفذيه علي اسرة الفتاة لانها مسئولة مسئولية مباشرة عن زواجها،

ومنع الزواج العرفي لمن هم دون السن لمواجهة التحايل علي القانون،و رقابة الاماكن الحيوية

 

بكاميرات المراقبة،واخيرا توعية دينية وصحية عن حرمانية الحمل بالطرق الغير مشروعه و مصير الطفل المسكين،

حاجات بنات لكن هزيلة ضعيفه وسط مجتمع يحمل الفتاة جميع الأخطاء حتي التي لم ترتكبها بمفردها،

هي ضلع أساسي بها لكن كل فرض ادي دوره علي اكمل وجه لتصبح الجريمة مكتملة الأركان.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.